
أمرته بالسير إلى المجهول ॥
فساقني هارباً من موطني إلى موطني!
سرت أنا وهوَ وعربتي
نبحث عن لحظات هدوء॥
عن مسكن تضيئ أنوار شوارعه بالإبتسامة!
।
।
।
إلى هذه الأرض وصلنا
।
।
إلى هذه الأرض وصلنا
امتطيت جياد حصاني كي يكمل مسيره
ولكن الموسيقى أجبرته على الوقوف!
تلك الموسيقى الذي روت عروقهم وعروقي
على عزفهم ارتويت
أحييت أوتارهم غنج عربتي!
فأقسمت أن اسكن هذا الأرض
وأن أكون أميرة هذا العالم العازف
॥من هنا سأبدأ بعزف نوتة موسيقاي
.
وأن أكون أميرة هذا العالم العازف
॥من هنا سأبدأ بعزف نوتة موسيقاي
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق